ستحصل على 1 نقطة عند اضافة تقيم للمنتج
الباغ
4.000 د.ك
لا يستطيع أحد التنبؤ بما قد يصير إليه! نغمض أعيننا في لحظة فإذا بنا في المكان الذي لم نختره، نغمضهما، فإذا بنا في الزمان الذي لا نعرف، أو في الدور الذي كنا نتجنب، وما نحن عليه اليوم قد يكون نقيضاً لما نحن عليه غداً، وتظلُ العجلة في دورانها، بدون أن نجد الفرصة لنتساءل، عن خياراتنا وعن مصائرنا. لا تجد ريّا جواباً لحيرتها التي تواجه بها أخاها راشد لحظة خروجهما من السراير: «الظلم في كل مكان، أول وتو»، فلماذا إذاً كان خروجهما؟ في دورة الزمن القاسية، السريعة، والمباغتة، ستعرف ريّا كيف ترتّب الحياة لنا أدوارنا، وكيف تصيّرنا خلاف ما نحن عليه، كيف نقبل اليوم ما خرجنا عليه بالأمس، كيف نُختبر في أغلى ما نملك، وفي أحبّ أحبابنا
الباغ رواية من عمان، تصور حياة كاملة من الحب والتحولات والحيرة، ممتلئة بأسئلة من أزمنة مختلفة، لكنها أيضاً حكاية كل مكان، تدير فيها بشرى خلفان بوصلة الاحتمالات وتغامر في الوصول لإجابة صعبة حول فعل الزمن، كيف يحولنا ويغيرنا بدون أن ننتبه، إلى النقيض ربما، إلى ما كنا نرفضه بالأمس
الوزن |
0.392 kg |
دار النشر |
مسعى
|
سنه النشر |
2018
|
المؤلف |
بشرى خلفان
|
المتوفر في المخزون 2 فقط
الوصف
لا يستطيع أحد التنبؤ بما قد يصير إليه! نغمض أعيننا في لحظة فإذا بنا في المكان الذي لم نختره، نغمضهما، فإذا بنا في الزمان الذي لا نعرف، أو في الدور الذي كنا نتجنب، وما نحن عليه اليوم قد يكون نقيضاً لما نحن عليه غداً، وتظلُ العجلة في دورانها، بدون أن نجد الفرصة لنتساءل، عن خياراتنا وعن مصائرنا. لا تجد ريّا جواباً لحيرتها التي تواجه بها أخاها راشد لحظة خروجهما من السراير: «الظلم في كل مكان، أول وتو»، فلماذا إذاً كان خروجهما؟ في دورة الزمن القاسية، السريعة، والمباغتة، ستعرف ريّا كيف ترتّب الحياة لنا أدوارنا، وكيف تصيّرنا خلاف ما نحن عليه، كيف نقبل اليوم ما خرجنا عليه بالأمس، كيف نُختبر في أغلى ما نملك، وفي أحبّ أحبابنا
الباغ رواية من عمان، تصور حياة كاملة من الحب والتحولات والحيرة، ممتلئة بأسئلة من أزمنة مختلفة، لكنها أيضاً حكاية كل مكان، تدير فيها بشرى خلفان بوصلة الاحتمالات وتغامر في الوصول لإجابة صعبة حول فعل الزمن، كيف يحولنا ويغيرنا بدون أن ننتبه، إلى النقيض ربما، إلى ما كنا نرفضه بالأمس
مراجعات (0)
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.